سـر دفـين للسعـادة في الداريـن
هل تريد أن تعيش في جنة الدنيا قبل أن تدخل جنة الآخرة؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أن في الدنيا جنة من لم يدخلها لن يدخل جنة الآخرة)
أن أردت أن تنتهي المشاكل والصعوبات في بيتك، ويشفى المرض وتزداد البركة في الرزق والأولاد، وترى الخير كله في أهلك ومالك وعبادتك....
وأن أردت النجاح والتوفيق في كل أمورك، والعيش بسعادة وهناء فعلي من غير قلق وهم وغم.....
فأنت ذو حظ عظيم بقراءتك لهذه الأسطر القليلة لحصولك على السر الحقيقي الوحيد الذي يجعل كل هذا ممكناً:
فالسر عبارة عن قراءة سورة البقرة كاملة داخل المنزل (أو محل العمل) بصوت عالي (مسموع) جهراً وليس سراً، وعمل جدول ينظم تـكرار القراءة خلال الأسبوع.
عن عبد اللة بن بريدة عن أبية قال: كنت جالساً عند النبي صلى اللة علية وسلم فسمعتة يقول: (تعلموا سورة البقرة فان أخذها بركة وتركها حسرة ولا يستطيعها البطلة) قال: ثم مكثت ساعة ثم قال: (تعلموا سورة البقرة وآل عمران فأنهما الزهراوان يظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان أو فرقان من طير صواف)
قال الرسول صلى الله علية وسلم (لاتجعلوا بيوتكم مقابر، إن الشيطان ينفر من البيت الذي يقراء فية سورة البقرة)
كلنا يعلم بأن اليوم الواحد مقسوم إلى قسمين: القسم الأول يبدأ من صلاة الفجر وينتهي عند صلاة العصر ويسمى يوماً، والقسم الثاني: يبدأ من صلاة العصر وينتهي عند صلاة الفجر ويسمى ليلة.
هذا التقسيم مهم جداً جداً في تنظيم قراءة سورة البقرة، بناءاً على قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: عن سهل بن سعد الساعدي قال: قال رسول اللة صلى اللة علية وسلم (إن لكل شيء سناما وسنام القرآن سورة البقرة من قرأها في بيتة نهاراً لم يدخلة الشيطان ثلاثة أيام ومن قرأها في بيتة ليلاً لم يدخلة الشيطان ثلاث ليال)
أي أن القراءة لهذه السورة الكريمة يجب أن تكون في الصباح مـرة وفي المساء مـرة، وتكرر هذه العملية كل ثلاثة أيام.
وهذا مثال تطبيقي: كما مبين في الجدول حيث تمت الإشارة على اليوم الذي قرأت فيه السورة وعلى الليلة التي قرأت فيها السورة.
اللهم أعنا ووفـقـنا لقرائـتها وأجعلنا اللهم من الذين يتلون القرآن حق تلاوته
[الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الخَاسِرُونَ] {البقرة:121}
هل تريد أن تعيش في جنة الدنيا قبل أن تدخل جنة الآخرة؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أن في الدنيا جنة من لم يدخلها لن يدخل جنة الآخرة)
أن أردت أن تنتهي المشاكل والصعوبات في بيتك، ويشفى المرض وتزداد البركة في الرزق والأولاد، وترى الخير كله في أهلك ومالك وعبادتك....
وأن أردت النجاح والتوفيق في كل أمورك، والعيش بسعادة وهناء فعلي من غير قلق وهم وغم.....
فأنت ذو حظ عظيم بقراءتك لهذه الأسطر القليلة لحصولك على السر الحقيقي الوحيد الذي يجعل كل هذا ممكناً:
فالسر عبارة عن قراءة سورة البقرة كاملة داخل المنزل (أو محل العمل) بصوت عالي (مسموع) جهراً وليس سراً، وعمل جدول ينظم تـكرار القراءة خلال الأسبوع.
عن عبد اللة بن بريدة عن أبية قال: كنت جالساً عند النبي صلى اللة علية وسلم فسمعتة يقول: (تعلموا سورة البقرة فان أخذها بركة وتركها حسرة ولا يستطيعها البطلة) قال: ثم مكثت ساعة ثم قال: (تعلموا سورة البقرة وآل عمران فأنهما الزهراوان يظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان أو فرقان من طير صواف)
قال الرسول صلى الله علية وسلم (لاتجعلوا بيوتكم مقابر، إن الشيطان ينفر من البيت الذي يقراء فية سورة البقرة)
كلنا يعلم بأن اليوم الواحد مقسوم إلى قسمين: القسم الأول يبدأ من صلاة الفجر وينتهي عند صلاة العصر ويسمى يوماً، والقسم الثاني: يبدأ من صلاة العصر وينتهي عند صلاة الفجر ويسمى ليلة.
هذا التقسيم مهم جداً جداً في تنظيم قراءة سورة البقرة، بناءاً على قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: عن سهل بن سعد الساعدي قال: قال رسول اللة صلى اللة علية وسلم (إن لكل شيء سناما وسنام القرآن سورة البقرة من قرأها في بيتة نهاراً لم يدخلة الشيطان ثلاثة أيام ومن قرأها في بيتة ليلاً لم يدخلة الشيطان ثلاث ليال)
أي أن القراءة لهذه السورة الكريمة يجب أن تكون في الصباح مـرة وفي المساء مـرة، وتكرر هذه العملية كل ثلاثة أيام.
وهذا مثال تطبيقي: كما مبين في الجدول حيث تمت الإشارة على اليوم الذي قرأت فيه السورة وعلى الليلة التي قرأت فيها السورة.
اللهم أعنا ووفـقـنا لقرائـتها وأجعلنا اللهم من الذين يتلون القرآن حق تلاوته
[الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الخَاسِرُونَ] {البقرة:121}